الوصف
لماذا جلسات علاج الآلام الجسدية؟
إنّ العلاقة بين الأمراض الجسدية والنفسية مرتبطة ارتباطًا وثيقًا ذات اتجاهين. يمكن للمرض الجسدي أن يؤدي إلى تداعيات نفسية، وأن يؤدي المرض النفسي إلى أعراض مرضية للجسد.
في جلسات معالجة الأمراض الجسدية نساعدك على تشخيص الأسباب النفسية الكامنة وراء الأعراض الجسدية، ثم علاجها بالكامل أو التخفيف منها أو المساهمة في إدارة المرض ووقف تدهور الحالة الصحية، وذلك بناءً على الحالة التي يتم التعامل معها.
الحالات التي يمكن التعامل معها في جلسات علاج الآلام الجسدية:
لا توجد قائمة كاملة بجميع أعراض مرض الجسم التي قد تكمن وراءها أسباب نفسية لطول القائمة وتغيرها المستمر. ومع ذلك، إن بعض الأعراض الأكثر شيوعًا التي قد تسببها العوامل النفسية تشمل:
التعب العام والإرهاق المستمر ومشكلات الجهاز الهضمي مثل الغثيان والقيء والإسهال والإمساك والقولون العصبي.
إضافةً إلى الصداع، وتوتر العضلات، وألم الصدر، وعدم التركيز، وانخفاض أو زيادة الشهية، وزيادة الوزن أو نقصانه، والأرق، وأمراض الجلد مثل الإكزيما أو الصدفية، وارتفاع ضغط الدم، والعدوى المتكررة، والحساسية، ومشكلات التنفس مثل ضيق التنفس أو فرط التنفس.
والمشكلات الجنسية، والمشكلات الإنجابية، والدوخة، والوخز أو التنميل، ونزلات البرد والسعال المتكررة، ومتلازمات الألم المزمن، والتهابات ومشكلات الرئة، والتأتأة والتلعثم، وأمراض القلب، وآلام الأكتاف والوتاب، وآلام الظهر، وآلام والتهابات المفاصل.
ويمكننا أيضًا إضافة أوجاع والتهابات الحنجرة، وأوجاع الأقدام، ومشكلات الأعصاب والرعشة والرجفة، وأوجاع الرقبة، والذئبة الحمراء، ومشكلات الأمعاء، والتجاعيد، ومشكلات الرحم، ومشكلات السمع والنظر.
علاوة عللى ذلك الأمراض التناسلية، والدوالي، والربو، والروماتيزم، والسكري، والشيب، والصلع، وقضم الأظافر، وضعف وتكسر الأظافر، وتكيس المبايض، وعدم انتظام الدورة الشهرية، والتبول اللاإرادي، ومشكلات الغدة الدرقية، والجيوب الأنفية، وأمراض وآلام الكلى... والقائمة تطول.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.